المصاف

9 مصاحف روابط 9 مصاحف

Translate

الثلاثاء، 25 أكتوبر 2016

المصطلحات الفقهية في أحكام الطلاق 2

المصطلحات الفقهية في أحكام الطلاق 2
المصطلحات الفقهية في أحكام الطلاق المأخوذة من سورة الطلاق المنزلة بالعام الخامس أو السادس هجري، مع مراعاة أن سورة الطلاق هي خطاب إلهي ألقاه الله إلي النبي ليبلغ به أمة الإسلام علي الصافات التالية:
المصطلحات الفقهية في أحكام الطلاق المأخوذة من سورة الطلاق المنزلة بالعام الخامس أو السادس هجري،
مع مراعاة أن سورة الطلاق هي
1.خطاب إلهي
2.ألقاه الله إلي النبي
3.ليبلغ به أمة الإسلام علي الصافات التالية:
----------------
1.ابتدأه الله تعالي بقوله(يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ)
2.أنزله في منتصف العهد المدني(العام الخامس أو السادس هجري)
3.نزلت سورة الطلاق بعدها نزلت سورة البينة التي نزل قبلها مباشرة سورة الحشر وسورة الحشر أجمع الصحابة و التابعين والحفاظ والأئمة علي أنها نزل إبان العام السابع هجريا(7 هـ)
--سورة البقرة/ سورة الأنفال/سورةآل عمران/سورة الأحزاب/سورة الممتحنة/سورة النســاء/سورة الزلزلة/سورة الحديــــد سورة محمد/سورة الرعـد/سورة الرحمن/سورة الإنسان/سورة الطلاق/سورة البيِّنة/سورة الحشر--
4.التراخي بين سورة الطلاق وسورة البقرة قاطع في الثبوت ولا خلاف عليه فسورة البقرة أنزلت إبان العام الأول والثاني من الهجرة، أما سورة الطلاق فقد أنزلت إبان العام الخامس أو السادس هجري أي قبل سورة البيِّنة ثم الحشر، كما هو وارد في كتب السيرة الصحيحة والحديث النبوي الشريف وكما هو مسجل أحداثه بسورة الحشر المنزلة في العام 7 هجري
5.وتحتوي سورة الطلاق علي شرع مبتدأ مخالف في قاعدته لشريعة الطلاق السابقة المنزلة في العام 1 و2 هـ (أي سورة البقرة)
6.حديث عبد الله ابن عمر والأمر النبوي بمراجعته زوجته وبيان كيف يُطلق إن أراد التطليق
7.اضغط الروابط التالية:
تحقيقات روايات ابن عمر كلها وبيان الأصح منها والشاذ أو الضعيف
كيف يطلق الرجل زوجنه في شريعة الإسلام السمحة.
كيف يطلق الرجل زوجنه في شريعة الإسلام السمحة2
كيف يطلق الرجل زوجنه في شريعة الإسلام السمحة3
*آية الطلاق للعدة بسورة الطلاق نسخت آية الطلاق بسورة البقرة تبديلا
الفرق بين التسريح والتفريق بين سوتي البقرة والطلاق
*بسم الله الرحمن الرحيم
أحوال اللام في اللغة العربية
إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ
اللام بمعني (بعد): تدخل علي الأسماء وتكون بمعنى(بعد)
مثل :أقم الصلاة لدلوك الشمس،أي بعد دلوك الشمس وغيابها
والشاهد في قوله تعالى:
) أَقِمِ الصَّلاَةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً (. الإسراء: 12/78.
وفي قول الشاعر، متمم بن نويره بن جمرة بن شداد، وكنيته أبو نهشل:
فَلَمَّا تَفَرَّقْنَا كَأَنِيْ وَمَالِكًا *** لِطُوْلِ اجْتِمَاعٍ لَمْ نَبِتْ لَيْلَةً مَعًا
لطول: اللام بمعنى (بَعْدَ)، أو (مع).
وتتميز أحوال اللام من مدلول إلي آخر ليس بشكل عشوائي كما يظنه بعض الناس إنما تتحدد معاني اللام بشكل قطعي لا خلاف فيه بقرآئن مناخ النص الوارد فيه اللام والدلائل المحددة لمعناها:
فمثلا لام الاستحقاق عرفنا قطعا أنها للإستحقاق لما يدل علها قرائن محتوي النص نفسه فالحمد لا يكون إلا لله فعلا لأنه الخالق البارئ المصور،أما قرائن اللغة في النص فهي:
1.لفظ (رب العالمين)
2.لفظ(الرحمن الرحيم)
3.لفظ(مالك يوم الدين)
وكل الصفات هذه استحق بها الله للحمد المضاف إلي الله
4.ولأنها دخلت علي إسم (تدخل علي الأسماء)
5.ولأنها واقعة بين معنى وذات حيث تدل علي استحقاق الذات للمعني الذي عرفناه من سائر الأدلة السابقة في 1و2و3
ومثلا:
بمعنى (بعد) حيث تدخل علي الأسماء وتكون بمعنى ( بعد )
ومثالها
1.أقم الصلاة لدلوك الشمس
2.فطلقوهن لعدتهن فاللام هنا بمعني بعد عدتهن للأدلة القاطعة التالية:
1.لأنها داخلة علي أسم(لـــ عدتهن)
2.ولكونها تدخل علي الأسماء لا غيرها
3.وتكون بمعنى (بعد)
4.ووجود قرآئن وأدلة ظرف زمان بعـــــد
*فالعدة زمان والزمان له بداية ونهاية /فإما يراد به بداية العدة،/أو يراد به نهاية العدة/حديث عبد الله ابن عمر من رواية السلسلة الذهبية المتفق عليه بين البخاري ومسلم
*وعليه فيجب تواجد قرائن قطعية علي :
1*إما مراد الله بداية العدة
2*أو مراد الله نهاية العدة/
أما أولاً:
1*فمراد الله أن يكون في بداية العدة كالتي كانت في سورة البقرة وهو تشريع سابق موجود فيه الطلاق كبداية ثم عدة الاستبراء(والمطلقات يتربصن..)[ولا يوجد هنا في تشريع سورة الطلاق لامتناعه(في حق الله الواحد) أن يتكرر نفس التشريع السابق وتعينه في سورة الطلاق رغم ثبوت التراخي بين الخطابين لأنها جاءت في شرع بسورة الطلاق مبتدأ دلل الباري سبحانه علي ابتدائه بـ:
أ) بنداء النبي بصيغة ابتداء تشريع(يا أيها النبي)،ثم ذكر نص التكليف ///وهو حتما مخالف للتشريع السابق المنزل في سورة البقرة حيث هو مخالف لمدلول التشريع المذكور في آيات سورة الطلاق]
ب)استخدام اسلوب الشرط غير الجازم[إذا طلقتم...فطلقوهن لـ عدتهن]
ج)ثبوت تغاير كل موضوعات التشريع بين السورتين علي النحو المذكور في جداول الفروق بين التشريعين اضغط الروابط:
/الفرق بين التسريح والتفريق بين سوتي البقرة والطلاق/.جدول الفروق بين تشريعات الطلاق في سورة الطلاق وسورة البقرة/بيان نسخ خطاب أحكام الطلاق بسورة البقرة بأحكام الطلاق بسورة الطلاق/جدول فروق في أحكام الطلاق بين سورة البقرة وسورة الطلاق...جدول فروق في أحكام الطلاق بين سورة البقرة وسورة الطلاق/الجدول(الفرق بين أحكام الطلاق في سورة الطلاق5هـ وس.../الجدول(الفرق بين أحكام الطلاق في سورة الطلاق وسورة البقرة /
2* أو يوجد قرائن ودلائل قاطعة علي مراد نهاية العدة
^وهو ما أكثر القرآن ذكره هنا
^وإرادة الله تعالي تكاثرت علي معني نهاية العدة بذكر(وأحصوا العدة،وابتداء التشريع بنداء النبي، باستخدام إذا الشرطية غير الجازمة مع توافر شروطها الدالة علي كونها ظرف لما يستقبل من الزمان ملحق به فعل ماضٍ في شرطها ثم فعل أمر في جوابها،واستخدام إذا بهذا الوصف يدل علي التكليف بما يستقبل من زمان حدده الله تعالي،يعني إذا أردتم أن تُطلقوا النساء في زمانكم الآتي فطلقوهن بعد نهاية عدتهن ودلل علي مراده سبحانه هذا بالضبط عندما كلف التكليف الثاني المتناسق السياق والمدلول والمعني مع التكليف الأول باستخدام[وأحصوا العدة]) لذا...
1*فتحديده بما جاء بعده من لفظ الإحصاء(وأحصوا العدة) إذ الإحصاء هو بلوغ نهاية المعدود (العدة المعينة في الآية الثانية)
2*القرينة الثالثة الدالة علي أن اللام في (لـــ عدتهن) تعني بعد انتهاء عدتهن هي النهي عن إخراج المرأة من بيتها
3*والنهي عن إخراج الزوجة من بيتها
4*والنهي عن أن تخرج هي من بيتها
5*وهذان النهيان خلقا حالةً مخالفةً تماماً لما كان عليه حال المرأة في سورة البقرة (والمطلقات يتربصن)،هذه الحالة هي تأكيد الزوجية واستمرارها في عدة الإحصاء،وأهم دليل عليها هو إباحة الخلوة تماما دون تحفظ للزوجين ولا يختلي ولا يباح الإختلاء إلا بين المحارم
-------
إن حكم الخلوة بالمرأة الأجنبية في البيت أو السيارة أو المكتب أو غيرهما حُكْمُه التحريم،فإذا كانت الخلوة بين الزوجين الشارعين في مشروع الطلاق وهما في العدة فهي إما:
1.خلوة فالله أولي أن يحرمها وأن ينهي الله ورسوله عنها
2.(أو ليست خلوة فالإثنان إذن زوجان لهما حق مباشرة كل مهام الزوجين فيما عدا رغبة الوطء والجماع بينهما- ليس لأنه حرام بينهما- ولكنه شرطٌ لاستكمال عدة الإحصاء التي كلَّف الله بها الزوجين لتتم عملية التفريق فإذا فشل الزوجان أن يستمرا في الصيام الجنسي بينهما والامتناع عن الجماع في طل طروف الخلوة واليقين بأنهما زوجين وتواطئا فعليما إن ظل عزمهما علي الفراق قائم أن يعيدا كامل الإجراءات من جديد وهكذا دواليك) وعليه فإذا أراد الله تعالي بها من خلال نهيه القاطع عن ترك بيت الزوجية وإباحة الخلوة بينهما إذن هما زوجين وبيتهما بيت الزوجية بينهما(وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ)
3.إن الخلوة لا تكون بين المطلقين بل هي كائنة بين الزوجين وهي كخلوة في كل حالاتها المحرمة: ممتنعة ومحرمة ولا هوادة فيها لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يخلون رجل بامرأة إلا ومعها ذو محرم). متفق على صحته.
وقوله صلى الله عليه وسلم: (لا تسافر المرأة إلا مع ذي محرم). متفق على صحته،
وقوله صلى الله عليه وسلم:(لا يخلون رجل بامرأة فإن الشيطان ثالثهما). أخرجه الإمام أحمد من حديث عمر ابن الخطاب بإسنادٍ صحيح.
فليس للرجل أن يخلو بالمرأة الأجنبية عنه،بل يجب عليه أن يحذر ذلك؛ لأن الشيطان قد يدعو إلى ما لا تحمد عقباه؛ ولهذا قال:(..فإن الشيطان ثالثهما)، هكذا قال صلى الله عليه وسلم،
فإذا أمر الله بها بين الزوجين في عدة الإحصاء في سورة الطلاق دل ذلك حتما علي كونهما ليسا مطلقين ولا هما مُحَرَّمَيْن علي بعضهما إذ كيف يأذن الله عن طريق الأمر السالب(النهي عن الخروج أو الإخراج) يعني بحتمية الخلوة بينهما ثم نقول هما مطلقان؟؟!!
وبهذا يثبت استمرار علاقة الزوجية بين الزوجين الشارعين في التطليق بشرط نهاية العدة وبعدها ذلك لأن الله تعالي قدَّم العدة وأخر الطلاق لحين انتهاء العدة وبهذا فالزوجان حلالان حتي حينه الي نهاية العدة فبعدها يحين لحظة الطلاق أو التفريق
***************
أقم الصلاة لدلوك الشمس
3. وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلَاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَى لِأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلَا تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ (142) وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ تَرَانِي وَلَكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ (143)
* وَلَمَّا سَكَتَ عَنْ مُوسَى الْغَضَبُ أَخَذَ الْأَلْوَاحَ وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ (154) وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلًا لِمِيقَاتِنَا فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ قَالَ رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُمْ مِنْ قَبْلُ وَإِيَّايَ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاءُ مِنَّا إِنْ هِيَ إِلَّا فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَنْ تَشَاءُ وَتَهْدِي مَنْ تَشَاءُ أَنْتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ (155)/الأعراف
أولا : اللامات مفردة ، وغير مفردة
والمفردة قسمان :
( عاملة ، وغير عاملة )
والعاملة : إما أن تكون عاملة للجر _ وهي لامات الجر _
وإما أن تكون عاملة للجزم _ وهي اللام الموضوعة للطلب _
(نبتدأ باللامات المفردة العاملة للجر )
" والعاملة للجر مكسورة مع كل ظاهر نحو :
( لِزيد ، لِعمرو ) ، إلا مع المستغاث المباشر للياء فمفتوحة نحو : ( يالَله ) ،
ومفتوحة مع كل مضمر نحو :
( لَنا ، لَكم ، لَهم ) ، إلا مع ياء المتكلم فمكسورة ( لِي ) "
وبيانها كالآتي :
اللام الاستحقاق الأسماء وهي : الواقعة بين معنى وذات استحقاق الذات للمعنى
( الحمد لله )
( ويل للمطففين )
اللام للإختصاص تدخل علي الأسماء وهي: الواقعة بين ذاتين وتدخل على من لا يتصور منه الملك
اللام:اختصاص ذات بذات (فإن كان له إخوة)
الحصير للمسجد
اللام بمعني الملك تدخل علي الأسماء وهي : الواقعة بين ذاتين وتدخل على من يتصور منه الملك امتلاك ذات لذات (له ما في السموات)
اللام: بمعني المال لمحمد
اللام بمعني التمليك كسابقتها ، إلا أن الشيئ المُمَلَّك وُهِبَ من قِبَلِ شَخْصٍ للمالك امتلاك ذات لذات عن طريق الهبة وهبت لزيد مالا
اللام بمعني شبه التمليك كسابقتها ، إلا أن الشيئ المُمَلَّك الذي وُهِبَ للمالك ذات بشرية امتلاك ذات لذات بشرية (جعل لكم من أنفسكم أزواجا)
اللام بمعنى ( إلى )-الأسماء وتكون بمعنى ( إلى )
اللام بمعني انتهاء الغاية
( بأن ربك أوحى لها )
(كل يجري لأجل مسمى)
اللام بمعنى(على) تدخل علي الأسماء
اللام وتكون بمعنى ( على ) الاستعلاء الحقيقي والمجازي
( ويخرون للأذقان )
( دعانا لجنبه )
( وإن أسأتم فلها )
اللام بمعنى( في ) تدخل علي الأسماء
اللام: وتكون بمعنى ( في )
اللام:الظرفية
( ونضع الموازين القسط ليوم القيامة )
( لا يجليها لوقتها إلا هو )
اللام بمعنى(عند) الأسماء وتكون بمعنى ( عند )
بل كذبوا بالحق لما جاءهم
اللام بمعنى (بعد) الأسماء وتكون بمعنى ( بعد )
أقم الصلاة لدلوك الشمس
اللام بمعنى (مع) الأسماء وتكون بمعنى ( مع )
كأني ومالكا لطول اجتماع
اللام بمعنى (من) الأسماء وتكون بمعنى ( من )
سمعت له صراخا
اللام بمعنى (عن) الأسماء وتكون بمعنى ( عن )
ولا أقول للذين تزدري أعينكم
اللام :التبليغ
هي الجارة لاسم السامع لقول أو ما في معناه
قلت له ، أذنت له ،
فسرت له
هذا مثال لمن أراد أن يفعل على شاكلته ؛ لحفظ معاني( الحروف
الكاتب - الأستاذ إسلام اليسر
المصدر: منتديات مزامير آل داوُد - الركن: ركن علوم اللغة العربية وآدابها
المصطلح الخامس:
وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ
المصطلح السادس:
وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ
المصطلح السابع
لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ
المصطلح الثامن:
وَلَا يَخْرُجْنَ
المصطلح التاسع:
إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ
المصطلح العاشر:
وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ
المصطلح الحادي عشر:
وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ
المصطلح12
لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا (1)
المصطلح13
فَإِذَا بَلَغْنَ
المصطلح14
أَجَلَهُنَّ
المصطلح15
فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ
المصطلح16
أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ
المصطلح17
وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ
المصطلح18
وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ
المصطلحات 19
ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ
المصطلح20
إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ
المصطلح21
قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا (3)
الآية مجملةٌ:
فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا (3)
وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ
وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ
وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا (4)
ذَلِكَ أَمْرُ اللَّهِ أَنْزَلَهُ إِلَيْكُمْ
وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا (5)
أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ
مِنْ وُجْدِكُمْ
وَلَا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ
وَإِنْ كُنَّ أُولَاتِ حَمْلٍ فَأَنْفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ
فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ
وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُمْ بِمَعْرُوفٍ
وَإِنْ تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَى (6)
لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ
وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آَتَاهُ اللَّهُ
لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آَتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا
(7)/سورة الطلاق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق